اعجبني الموقع و الافطار

فندق حرامي من الدرجه الاولى انصح الجميع ان لايسكن في هذا الفندق لاني حجزت عن طريق البوكنق غرفة وحده ويوم وصلت قالولي الغرفه لشخص واحد فقط مع العلم أني حاجز لشخصين وطفل وأخذوا من عندي للشخص الثاني ٥٠٠ يورو والطفل ٢٠٠ يورو يعني تقريبا اكثر من ٧٠٠ يورو احذروا لا توقعون في نفس مشكلتي هذا فندق عباره عن مافيا من الدرجه الاولى

لاشي

تعامل الموظفين تحس انك تتعامل مع عصابه، العرب غير مرحب بهم على الاطلاق بالذات ان كان معك اطفال حجزت وطلبت سرير طفل وتفاجات اثناء تسجيل الخروج بانهم حسبوا علي 2000 يورو كغرامه للطفل لاني لم ابلغهم به اثناء الحجز ، وبعد التفاوض معهم جات مديرة المحل عجوز شمطاء يهوديه . يبين كره العرب في عيونها وتلفظت علي باللغة الالمانية ولحسن الحظ اني اعلم بالقليل منها وكانت تتكلم باحتقار العرب ، وطلبت لها الشرطه وتم حل الموضوع بان ادفع 1000 يورو . وانا لا يهمني المبلغ بصراحه كثر ما انه تم اخذه بدون وجه حق . وللعلم فندق قراند زيلامسي يتبع للعجوز نفسها اليهوديه. كرهت زلامسي بسببها. مع العلم ان العرب هم اساس قيام حظ زيلامسي وهم من ينعشها بالصيف

أعجبنى موقع الفندق قريب من البحيرة ومركز القرية والمواقف مجانية

لم يعجبني تعامل بعض الموظفين خاصة في المطعم ، المطعم يتكون من قسمين ويجبرون العرب على الجلوس في منطقة محددة وأيضاً لم يحق لي اختيار الطاولة طول فترة إقامتى نفس الطاولة إجباري نجلس عليها من اختيارهم ، وحتى موقف السيارات قالوا لي لايوجد موقف وغير مسؤولين عن السيارة وذهبت الى الباركنج وهناك تقريبا ثلاث مواقف ،،وتدخل عاملة النظافة الغرفة من غير استئذان ونحن موجودون في الغرفة وعند عمل التشبيك أوت عطونا فاتورة زائدة لمغسلة الملابس ،، الفندق غير مريح نفسيا من كل النواحي ولا انصح احد بالسكن فيه